حذرت الأمم المتحدة من احتمال تحول القتال في المدينة القديمة بالموصل، إلى أسوأ كارثة خلال الحرب على داعش.
وقالت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في العراق، ليز غراندي، في بيان أن حصار مئات الآلاف ممن لا يمتلكون ماءً وغذاءً سيكون خطرا هائلا.
وأضافت غراندي بالقول أن هذه الكارثة الانسانية قد تكون الأسوأ في الصراع بأسره.
و أعلنت لجنة حقوق الإنسان النيابية، في وقت سابق ،  أن سكان الساحل الأيسر من الموصل في حاجة ماسة إلى الخدمات البدائية لمواصلة الحياة والبقاء في المدينة، وهم يعانون نقصا حادا بالخدمات وخصوصا الماء والكهرباء.