حذرت طبيبة أمراض القلب الألمانية يانا بوير من أن التوتر النفسي يهدد مرضى القلب والأوعية الدموية بالإصابة بأزمة قلبية، موضحة أنه خلال مواقف التوتر والغضب يتم إفراز هرمونات التوتر ويرتفع النبض وضغط الدم، ومن ثم لا يتم إمداد القلب بالأكسجين بشكل كاف.
وإذا تعرض أحد الأوعية المصابة لتقلصات أو تعرض للانسداد بفعل تجلط الدم، فإن النسيج، الذي يقع خلفه، يموت، وهو ما يسمى بالأزمة القلبية. ويمكن إنقاذ النسيج من الموت في غضون ساعتين، وبعد هذه المدة لا يمكن إنقاذه.
لذا تنصح بوير مرضى القلب والأوعية الدموية بتجنب مواقف الغضب والتوتر النفسي، وذلك من خلال ممارسة الرياضة، كالمشي باستخدام العصي والسباحة حيث تسهم الرياضة في الحد من إفراز هرمون التوتر. كما يمكن اللجوء إلى تقنيات الاسترخاء واستشارة طبيب نفساني.
وإذا تعرض أحد الأوعية المصابة لتقلصات أو تعرض للانسداد بفعل تجلط الدم، فإن النسيج، الذي يقع خلفه، يموت، وهو ما يسمى بالأزمة القلبية. ويمكن إنقاذ النسيج من الموت في غضون ساعتين، وبعد هذه المدة لا يمكن إنقاذه.
لذا تنصح بوير مرضى القلب والأوعية الدموية بتجنب مواقف الغضب والتوتر النفسي، وذلك من خلال ممارسة الرياضة، كالمشي باستخدام العصي والسباحة حيث تسهم الرياضة في الحد من إفراز هرمون التوتر. كما يمكن اللجوء إلى تقنيات الاسترخاء واستشارة طبيب نفساني.